موقع إخباري شامل تتابعون فيه مستجدات الأحداث العربية والعالمية على مدار الساعة، وتغطية مستمرة لأخبار السياسة والرياضة والاقتصاد والعلوم والفن والتكنولوجيا.

تعرفي علي طرق لحماية الأطفال من القلق أثناء النوم.

إعداد صفاء الليثي

تتضمن علامات نوبات الذعر أو الخوف على طفلك وجود ضيق في التنفس أو إغماء أو خفقان في القلب أو غثيان

 

بالقلق بشأن أحداث خارجية، مثل الحرب، أو العنف، أو الصور المفزعة من الأخبار المسائية.

 

أياً كان السبب، يمكن أن يؤثر القلق والاضطراب على نوم الطفل، ويمكن أن يصبح من الصعب عليه الخلود للنوم أثناء الليل، أو قد يستيقظ الطفل في منتصف الليل، ولا يتمكن من النوم مرة أخرى.

 

هناك العديد من الأشياء التي يمكن لولي الأمر القيام بها للمساعدة، ومن هذه الاستراتيجيات لتهدئة مخاوف الطفل والنوم بشكل أفضل في الليل:

 

طمأنة الطفل بأنه ليس بمفرده

الاستماع جيدًا

مراقبة الأجهزة الإلكترونية

معرفة ما يشاهده الطفل

جعل فترة الليل هادئة بقدر الإمكان

الحرص على أن تكون المحادثات الليلية خفيفة

إضافة بعض الإضاءة

ترك باب غرفة النوم مفتوحًا

اللجوء إلى الطبيب

يُعد الشعور بالقلق، وتعلم إدارة هذه المشاعر، جزءًا طبيعياً من النمو، ولكن إذا كان هذا القلق يتداخل مع الحياة اليومية للطفل، فمن الأفضل طلب المساعدة.

استشر الطبيب إذا لاحظت على طفلك فقدان القدرة على النوم بشكل منتظم، وإذا كان القلق يتعارض مع قدرة طفلك على النوم، فقد يتمكن الطبيب من المساعدة.

كما يجب طلب المساعدة إذا كان القلق يتداخل مع علاقات طفلك أو الأعمال المدرسية أو أجزاء أخرى من حياته.

 

ولا تتجاهل نوبات الذعر، إذ قد تتضمن العلامات وجود ضيق في التنفس أو إغماء أو خفقان في القلب أو غثيان أو ألم في الصدر أو الشعور بالاختناق.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

error: محتوى محمى !!