قديماً سألوا قيس لماذا تحب ليلى وهي ليست جميلة
قال لهم :❤️
ومن منكم رأى ليلى بعين قيس ❤️
الملك مستمر❤️
سيبقى هنا على ملعب الانفيلد حتى نحت تمثاله مع الأساطير خارجه
وضع إمضاءه على عقد الوفاء وقد طلب وده الكثيرون
لم يبقى وهو مرغم على ذلك كآخرين
لم يبحث عن المال … ولم يسأل مدير اعماله عن طارقي الباب من خاطبي الود
لأنه رأى ليلى بعين قيس وهذه تكفيه ❤️
يقال في الاساطير ان الحب قصة روتها جده لأحفادها قبل النوم ..
ولكن غلبهم النعاس .. فوعدتهم أن تكملها لهم ..
لكن للأسف توفت قبل ذلك ..
فبقي الحب قصة .. “لايعرف أحد نهايتها ”
قصة الحب بين الليفر ولاعبوه بدأها الملك كيني دالغليش
وأتى المصري ليكمل القصة …❤️
سيداتي سادتي
نعم القائد هنا ولن يرحل❤️