برقية_تهنئة_وحب_وتقدير_وعرفان

 

كتب:محمـد عـبود

فضيلة الشيخ/صلاح الدين محمد الصادق.

الإمام والخطيب بأوقاف الشرقية سابقاً

(بمناسبة بلوغه سن المعاش)

 

كل التقدير والشكر والحب نقدمه لفضيلتكم يا خير من اجتهد وأخلص فنال احترام كل المحبين والمحيطين،نسأل الله تعالى أن يوفقكم، وأن يبارك في أولادكم ،وصحتكم ،وحياتكم القادمة، وأن يجعل لكم فيها نصيبا من نبلكم ،وكرم أخلاقكم، وتفانيكم في العمل والعطاء دون انتظار المقابل.

 

نتمنى لكم من عميق قلوبنا أن تجد في أيامكم القادمة كل ما يرضي قلبكم ، فها أنتم اليوم تقفون بكل فخرٍ على أعتاب النجاح، بعدما أديّتم رسالتكم ، فمن يبذل كل هذا الجهد والإخلاص طوال هذه السنين يستحق كل الحب،والشكر ،والتكريم .

 

فجزاكم الله عنا وعن المسلمين خيراً، ورحمات الله علي من ربَّيا فيكم تلك الأخلاق النبيلة والخصال الحميدة التي تعلمناها ولازلنا نتعلمها منكم .

 

نسال الله أن يوفقكم لكل خير في حياتكم القادمة، وفي انتظار مسيرة جديدة مليئة بالعطاء، والخبرات نستلهم منها عصارة سنوات عملكم في الوعظ والإرشاد حتي يستمر العطاء ويعم النفع لجميع أهالي بلدنا الحبيبة مصر.

وتقبل خالص حبي وتقديري شيخنا الكريم.